mercredi 16 mai 2007

بدايات مغرورة

كانت هذه إطلالة تلفزيونية أولى في برنامج للهواة: ستوديو الفن
كان ذلك عام 88

الهدف وقتها كان الشهرة، شهرة نلتها و طلع البخار في رأسي

لا بأس إنه السن الذي يجعلنا نشعر مع إطلالة كهذه بأننا نملك الدنيا و ما فيها و من عليها

غرور غذاه الإطراء الذي لم يتوقف وقتها
مع الوقت زال البخار لحسن حظي و حظ من حولي
أضحك كثيراً اليوم كلما شاهدت هذه اللقطات و لكنها تمثل جزءا كان مني
لن أنسى تحية شاعر الأغنية نبيل أبو عبدو الذي كتب النص الثاني في هذه اللقطات، نص كان أكبر من سني حينها لكنني صدقته لدرجة ظننت معها أنني كتبته بنفسي

المضحك في هذه اللقطات؟ كل شيء و تحديداً الصوت


11 commentaires:

Hilal CHOUMAN a dit…

..الصوت والــ
كتفين؟؟

:-)

حبّيت.
!بس صوتِك تغير

Van Gogh a dit…

أضحك كثيراً اليوم كلما شاهدت هذه اللقطات و لكنها تمثل جزءا كان مني


جميل ان نحترم انفسنا
بكل ما فيها
وما كان فيها

جميل ان تتذكرى كيف كنتى بعيدة عما انتى فيه الأن...وتبتسمى

سيدتى الجميلة

لكى يطير الدخان
لابد ان تدركى انه دخان
وانتِ ادركتى ذلك
وان كنتى حينها تتألقين بثقتك وكلمات شاعر الأغنية نبيل عبدو

فأنت اليوم وحدك
ومازلتى تتألقين

Anonyme a dit…

حلو، فيه براءة وطموح البدايات (بصرف النظر عن الإيبوليت والغرّة). غريبة موضة التمانينات!
سؤال عالهامش، دخلك مين اللي عم تقدم ستديو الفن؟ مش عم بتذكرا.

ريتا خوري a dit…

هلال
بيموتوا من الضحك الأكتاف
بتعرف كانت الموضة انو في شي اسمو ايبوليت عبارة عن قطعتين اسفنجيتين توضعان او تحاكان على قماش الكتف و بيصير هيك شكلهن، بس انت يمكن لم تنتبه الى اكتاف المذيعة كانو الايبوليت تبعولها من الوزن التقيل
الصوت بس تغير؟ الدنيا كلها تغيرت و الصوت واحد من بصمات التغيير اللي بيصير فينا، نشالله ما يتخن صوتي اكتر من هلق لكم سنة

ريتا خوري a dit…

فان غوغ

شكراً دائما على كلماتك
نعم كان الامر سيكون مصيبة عمياء لو لا ينتبه الانسان الى حقيقة بعض الاشياء كالبخار او كما تسميه الدخان
اهلا بك

ريتا خوري a dit…

غيدا
ليش انت ما لحقت موضة الايبوليت؟؟
السيدة التي تقدم البرنامج اسمها على ما اذكر كلود خوري و اظن ما كان التقديم التلفزيوني مهنتها لكنها اجادت وقتها و كانت كتير محترمة
عادت و قدمت من بعد استوديو الفن برنامج فني مع المخرج سيمون اسمر و اختفت
سلامات

Anonyme a dit…

ولو؟ كيف ما لحقتا؟ وكان عندي نفس موديل الفستان بس كان لونو أخضر. أما الغرةالواقفة وسبراي الشعر، ما تسألي.. من شي قليل صار فيه ثقب بالأوزون!

Muhammad Aladdin a dit…

احببت ريتا فيكتور "الخوري" جدا في تلك اللقطات.. شيء عظيم ان تكون فتاة في العشرين بمثل هذه الطلاقة
لاحظت كم كانت خطوات الفتاة ، و هي تبتعد عن المايكروفون، خجولة مترددة قليلا كفتاة عشرينية مثالية، و لكنها/ أمام ذات المايكروفون، تنقلب واجهة مثالية لتقديم الافكار و البشر بنضج و رزانة كبيرين.. انت، ككل المؤدين العظام(من ممثلين و مسرحيين و مقدمين)، ملبوسة بذلك السحر الشيزوفريني العجيب، الذي ينتقض أمام الناس أو الكاميرات
شكرا علي الفيديو
:)

ريتا خوري a dit…

علاء
احببت تحليلك للأمور علما انك اضحكتني بكلمة عظام
قصدك من عظم الانسان يعني؟
جملتك الاخيرة عن السحر الشيزوفريني ستدعوني للتفكير بالمسألة و ربما يفيض بي التفكير الى نص عن الموضوع شكرا لك

Diala a dit…

ريتا
بعمر العشرين كنتي رائعة ما بتخيل حالي كنت بهالثقة بنفس العمر
أما موضة الإيبوليت بتذكر إنها إختفت من خزانتي قبل ما تختفي كليا من السوق من قد ما كرهتها لأنها كانت تبين راسي صغير بالنسبة لأكتافي مهما عليت الغرة

ريتا خوري a dit…

ديالا
انا نفسي لا اعلم على ماذا كنت استند بهذا الذي تسمينه ثقة
ربما علاء محق في نقطة الشيزوفرينيا بين امام الكاميرا و خلفها
ضحكتيني جربت اتخايل راس زغير غرقان بين الايبوليت
مودتي