أشياء
lundi 17 décembre 2012
لحظات ٢٠١٢ السعيدة
عطفاً على التدوينة السابقة.. على نهايتها تحديداً.. هذا ما تمكنت من إحصائه.. لا بد وأن لحظات أخرى لا تقلّ فرحاً اختبأت هنا وهناك.
إنما الاستنتاج البديهي الذي توصلت إليه: إحصاء لحظات الفرح أمر يجعلنا في موود سعيد :)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Article plus récent
Article plus ancien
Accueil
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire